بارك الله فيك على هذا الكلام وقد اعجبتني كثيرا هذه العبارات :
ثم الحق مقبول من كل من جاء به كائناً من كان، والباطل مردود على صاحبه كائناً من كان، فهذه الدعوة المباركة هي دعوة المسلمين كبيرهم وصغيرهم، ذكرهم وأنثاهم، وهي دعوة شاملة شمول الإسلام لكل ناحية من نواحي الحياة سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو أخلاقية.
وهذه اجمل :
ونحن يسعنا ما وسع سلف الأمة ـ رضي الله عنهم ـ فالأصول التي كانوا عليها معصومة بعصمة الكتاب والسنة، وقد كانوا يتناظرون في المسائل العلمية والعملية مع بقاء الألفة والأخوة الإيمانية.
لذلك فالاختلاف بين سلف الامة وخلفها موجود بل هو امر محمود ما لم يكن فيه بغي على الاخر
جزاك لله اخي البرهان على هذا الجهد المبارك
الاندلسي