الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله نبينا محمد واله ومن تبع هداه وبعد:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم الاعظمي واليك هذه الاحاديث في مضاعفات الاعمال وفقنا الله تعالى لعمل الخيرات وترك المنكرات وجعلنا من الفائزين:
قال النبي صلى الله عليه وسلم من خرج من بيته متطهرا الى صلاة مكتوية فأجره كأجر الحاج المحرم)رواه ابو داود وصححه الالباني عن زيد بن ثابت رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( صلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ) رواه البخاري ومسلم _أداء النافلة في البيت: لقوله : { فضل صلاة الرجل في بيته على صلاته حيث يراه الناس كفضل الفريضة على التطوع } [رواه البيهقي وصححه الألباني]. ويشهد له قوله في الصحيح: { أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة } [رواه البخاري ومسلم
صلاة الإشراق: لقوله) من صلى الغداة – أي الفجر – في جماعة، ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة، تامة، تامة[رواه الترمذي وصححه الألباني.
الإكثار من الصلاة في الحرمين الشريفين: لقوله : { صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة فيما سواه } [رواه أحمد وابن ماجة _حضور دروس العلم في المساجد: لقوله : { من غدا إلى المسجد لا يريد إلا أن يتعلم خيرا أو يعلمه كان له كأجر حاج تاما حجته } [رواه الطبراني وصححه الألباني.
وعن أبي أمامة قال: ( رآني النبي وأنا أُحرك شفتي، فقال: " ما تقول يا أبا أمامة؟ " قلت: أذكر الله. قال: " أفلا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل والنهار؟ تقول: الحمد لله عدد ما خلق، والحمد لله ملءما خلق الحمد لله عدد ما في السموات والارض والحمد لله ملْ ما في السموات والارض والحمد لله عدد ما أحصى كتابه، والحمد لله ملْ ما احصى كتابه والحمد لله عدد كل شيء، والحمد لله ملء كل شيء، وتسبح الله مثلهن " ثم قال: " تعلَّمهن وعلِّمهن عَقِبَك من بعدك") (رواه الطبراني وصححه الألباني )